

لماذا ريادة الأعمال كما تعرفها… مجرد كذبة؟ الحقيقة التي يخفيها الجميع!
لماذا ريادة الأعمال كما تعرفها… مجرد كذبة؟ الحقيقة التي يخفيها الجميع! المقدمة: هل نحن مخدوعون؟ كل يوم، نرى قصص “رواد الأعمال الناجحين”: شخص بدأ من
كل يوم، نرى قصص “رواد الأعمال الناجحين”: شخص بدأ من الصفر، صنع شركة، وأصبح مليونيرًا بين ليلة وضحاها.
لكن هل هذا هو الواقع؟ هل حقًا يمكن لأي شخص أن يصبح رائد أعمال ناجحًا بمجرد “الاجتهاد والعمل الجاد”؟
الحقيقة الصادمة؟ معظم هذه القصص مزيفة أو ناقصة!
وفقًا لإحصائيات حديثة، 90% من المشاريع الناشئة تفشل في أول 3 سنوات.
وربما… ريادة الأعمال التي تعرفها ليست إلا كذبة!
كم مرة سمعت هذه النصائح السطحية؟
-“ابحث عن شغفك، وحوّله إلى مشروع!”
-“اعمل بجد، وسيأتي النجاح!”
-“ابدأ صغيرًا، وكبر مع الوقت!”
هذه مجرد عبارات تسويقية… لكنها لا تصنع رواد أعمال حقيقيين!
-هل تعتقد أن الشركات الكبرى بدأت بـ”شغف”؟ لا، بل بدأت برؤية استراتيجية لاستغلال الفجوات في السوق.
-هل تعتقد أن النجاح يأتي من “العمل الجاد” فقط؟ لا، بل من اللعب الذكي والاستفادة من الأنظمة القائمة.
الدرس الأول؟ لا تبدأ مشروعك بناءً على العاطفة… بل على الفرصة. الشغف لا يدفع الفواتير، لكن الفجوات في السوق تفعل ذلك!
المعادلة الحقيقية للنجاح ليست كما تظن!
-ليس “فكرة رائعة”
-ليس “تمويل ضخم”
-ليس “ذكاء خارق”
إنه الهيمنة على النظام نفسه!
-كل سوق، كل صناعة، كل مجال… لديه قوانين غير مكتوبة، يتحكم فيها أشخاص معينون.
-رواد الأعمال الحقيقيون لا يتبعون هذه القوانين، بل يعيدون كتابتها لمصلحتهم.
-إذا كنت مجرد لاعب في السوق… ستخسر. إذا كنت من يحدد قواعد اللعبة… ستفوز.
الخطوة 1: لا تبتكر منتجًا… ابتكر احتياجًا جديدًا!
الشركات الكبرى لا تبيع منتجات… بل تخلق حاجة جديدة تجعل الناس لا يستطيعون العيش بدونها.
-فيسبوك لم تكن مجرد منصة تواصل… بل أصبحت “هوية رقمية” لا يمكنك تركها بسهولة.
-آبل لا تبيع هواتف فقط… بل تبيع أسلوب حياة وشعورًا بالتفوق الاجتماعي.
-السؤال لك: كيف تجعل مشروعك شيئًا لا يستطيع الناس العيش بدونه؟
الخطوة 2: لا تنافس… بل تحكم في السوق من الداخل!
لماذا تدخل حرب أسعار مع المنافسين، بينما يمكنك أن تصنع نظامًا يجعلهم يعملون لصالحك؟
-أمازون لم تحارب المتاجر الإلكترونية… بل جعلتها تعتمد على منصتها.
-أوبر لم تنافس شركات التاكسي… بل جعلتها قديمة وغير قابلة للمنافسة.
السؤال لك: كيف تجعل الآخرين بحاجة إليك بدلًا من أن تحاربهم؟
الخطوة 3: اجعل مشروعك نظامًا… وليس مجرد شركة!
-المشاريع التقليدية تموت، لكن الأنظمة تبقى وتسيطر.
-لماذا تبيع منتجًا واحدًا… بينما يمكنك بناء نظام اشتراك يجعل العملاء يدفعون لك شهريًا؟
السؤال لك: كيف تحول مشروعك إلى نظام يتحكم في السوق؟
توقف عن البحث عن “أفكار مشاريع”… وابدأ بالبحث عن الفرص الحقيقية التي لم يستغلها أحد.
لا تكن مجرد لاعب في السوق… بل كن من يصنع القواعد.
النجاح الحقيقي ليس في “امتلاك مشروع”… بل في امتلاك النظام الذي يعمل لصالحك!
السؤال لك الآن:
ما هي القواعد التي ستكسرها اليوم؟
وأي لعبة ستعيد كتابتها لصالحك؟
شارك رأيك في التعليقات… ودعنا نبدأ ثورة ريادية حقيقية!
لماذا ريادة الأعمال كما تعرفها… مجرد كذبة؟ الحقيقة التي يخفيها الجميع! المقدمة: هل نحن مخدوعون؟ كل يوم، نرى قصص “رواد الأعمال الناجحين”: شخص بدأ من
التعديلات الجديدة على القرار 1275: تحول استراتيجي من “مؤسسة ناشئة” إلى “مشروع مؤسسة اقتصادية” أصدر وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، في 23 فيفري
التعليم الذكي: بناء جيل المستقبل في العالم العربي في ظل تسارع وتيرة التحول الرقمي حول العالم، باتت منظومة التعليم تواجه تحديات وفرصًا غير مسبوقة. يشكل
شركة تكون شركة تقدم خدمات تعليمية ورقمية مقرها الجزائر .
Drag file here or click the button.